أجل ليسَ ذلك ماوددتُ قولَهـ..ولا نَصيفه
و لا رُبع الربع مما أود.
ولو ذلك لاسترحت..
لفَّني رداءُ قَلق
ولفظتني أنَّاتُ الريح..وكانَ عوائها حنوناً على غير العادة..
حزنت لأني توقفت كثيراً عند عتبة القول وماقلت...وبيني وبيني عَويل تُجاوبهُ الريح استئناساً
بينما يؤلِم جنبي جداً..ولا أملك حياله شيء.
فقط أرفع يَدي لِتمُرّ الأيام ... وسيكون من أمر الله سبيل.