كان احتضاري وكان اليأس ملهوف
على اقتطاف الشجر / واطعامه النار
::
::
تشبثت كل رغباتي , وبْـ كْسوف
ناظرت سيف القهر : لا تْصير بتّار!
الله الله
ليس هذا باحتضار
بل إبْهار
رائعٌ أيها الراقي
برغم الحزن الذي يغلف القصيدة
إلاّ أنه يستحق المالكي ، عبدالعزيز
تلك الهدية
ونستحق رؤية هذا الجمال ..
صحَّ بوحُكَ ..