كُنت حين قبضت بيدي على ما أود قولهـ... انتفض
وَ استفتحتُ حديثي بِ احم..و لم أكمل .
:
.
لايهم
لايهم
لايهم
لايهم
وأنا أكذب....أكذب
أكذب
بلْ يهم و جداً....................
أُفقية النقاط..تعني لاتعليق..هكذا في كوني تكون الأشياء،
:
.
لم أكمل بعد الــ احم...
لأن الدمعة التي نسيَت بابها..اختارت أن تنام في صدري
فَ...مااستطعت أن أقول : أنا ذهبت ..ضعي رأسكِ على ذكراي
وأغمضي عينيك..و أبكيني
لا أطلب الكثير ....فقط أشعري من يسأل اني كُنت شيئاً يستحق مرة.
بينما أنا فيّ...ولديّ أعني الكل..الكل ولامجال للمزايدة.
لذلك...أقتنع يوما بعد آخر أن الانانية حقٌ مشروع لـِ اللطفاء
حين تضيق بهم الواسعة
تضيق بهم الواسعة
تضيق بهم الواسعة......واسحب أنفاسي لِ تعود الدمعة ذاتها
بعد أن شَعَرَتْ بغباء اختيارها..حيث لاخيار الآن سوى صدرٍ يضيقُ بأنفاسه
فَ تتخاصم و شهقة..لِ ...اختنق
أنا.
أنـا..
أنــــا...
أنـــــــــــا...
و أُريد أن استمر في قولها حتى أتأكد أني خرجتُ من جسدي وتلبَّستُ روحاً وجسداً آخر .