زَي الحمام لمَّى يرفرف بجناحُهـ...وعيون البوم تلمع بالليل الحالِك.*
:
.
أُششش..لاتبحث عن أشياءك هُنا..
فَ إن اللحظة تحوي الكثير وهي لحظة..
أنت أعياك البحث ونائِم وهائِم وشاقٍ وحزين..
وهُناك سعيد وآخر يُفكِّر بلحظةٍ تتليها وآخر ينبش في الماضي غير شاعرٍ بلحاظٍ أنيَّات.
لِ ذلك أُشش..لاتتحدث عن شعورك والناس غير مُستعدين لك،وربما حين استعداد ..تكون انشغلت أنت
لِ ذلك...أعطِ الأشياء مقاييسها المناسبة فنتاجها سيأتي مُسرعاً صوبَ صدرك واصطدامه سيؤلمك وحدك...و لا أحد.
"
ميسْ.*