أيُّ الأيام هو التابِع للإكمال..وأُيُّها يومُ البدء...؟
حينَ كُنَّا صغار لم نكن لِنعترف باللحظة أبداً..ليسَ زُهداً بها لكن لِارتفاعٍ في نظرةٍ نحو الأفضل وإيمان وجزم بحضوره في أي لحظة..
أمَّا الآن فَ زُهدنا باللحظة..ليسَ لأمامٍ أفضل بل لِ محاولة انسلاخ..انسلاخ ..وتفادي إن ثَمَّ.
:
الآن..أشعر بمرارة عميقة لإعتقاد لاأملك حيال تغييره شيء سوى حسبي الله.
ويكفي جداً.
"
وكانَ أن ابتلعتَ حجراً واستقرَّ
في صدرك ..في الجهة اليمنى
رافقهُ الحلول..هداياً مجانية:
دمعٌ وغصة...مازالت.
"
حينَ تخنق القيود فهي للانفلات تقود