وَأَحْزَانُ الأَمَلِ .. تَكْتُبُ هُنَا.. أَلْفَ أَلْفَ قِصَّةٍ ..
وَأَفْرَاحُ الأَلَمِ .. تُصِيبُ القَلْبَ بِعَذَابٍ وَغُصَّةٍ ..
وَيَسْتَفْرِدُ الأَلَمُ بِمِسَاحَاتِ الأَمَلِ ..
لِيُكَوِّنَ أُسْطُورَةَ عَذَابٍ .... لا تَنْتَهِي ..
وَلِيَزِيدَ الأَحْزَانَ .... أَحْزَانًا .... وَأَحْزَانًا .... وَأَحْزَانًا ..
الحزن السرمدي
حُضُورُ سَرْمَدِيَّةِ الحُزْنِ كافٍ لإثباتِ وَقائعِ الأَحْزَانِ هُنَا ..
دام البوح منكِ عذبا نديا ذا ألق ..
فورب البيت كلماتُكِ كفجرٍ بعد غسق ..