.
.
التائِهون كُثر , كرِمال شطِ جَزيرة سوساك المَهجورة
يعيثون حيرَة ,ضَجة ومُناجاة صِراطِ مُستقيم هِي مُتأخرة ,تتواطَؤ مَع شعلة شَمسِ لاتَضحك.
الأستاذ : ياسَرالخطاب
ماعاد للقبرِ سِوى الثرى , وجسدٍ بارد ينتظِر العبور أياً كان .
حرفُك سيناريوهي مِن الدرجة الشجنية المُباحة لكل فئات الجَرح .
جميلٌ هو الحضور هُنا .
تحيتي