اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد البردي
للتي تكتب الرواية
؛؛
؛؛
قلت: لها..؟
لماذا تكتبيني في الرواية؛
هل أنا الحزن..
أم الحزن أنا ..؟
يا ترى أيُ وجهٍ للتشابه بيننا؛
بيني وبينك..!
بين قصيدتين.؟
مرَّا على عجلٍ
أنا لستُ منغمساً في تفاصيل ..
الفرات؛
لماذا تحبينني..؟
ما سرُّ عشق تفاصيلي؛
أعرفُ أني فوضويٌ ولستُ
مرتباً..
إلا بأناقتي وتلميع حذائي؛
تكتبينني؛ وتصفينني بالبياض..
وبالحبق؛
ويـآل قلبك؛
وأنا بجُرحٍ أسودٍ طرزت..
قلبي.
ماذا تريدين مني..؟
فأنا لا أملك إلا حنيني..
وضياعي؛
مللت عشق الأميرات والكنايات
والكاتبات؛
أريدُ طفلةً ربَتْ على عبق..
الخزامى؛
ذهبت مع البدو القدامى؛
أريدُ أُميْ.
|
الاستاذ/ سعد البردي
انت رائع جدا
ذكرتني يا وارف الحرف بقلم يدعى سماء عيسى
لأسلوبك التهكمي الفريد لذة وصول اليك
وانت ابعد ،،،
خ