اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تشيّارا
- كيفّ إنتَهتْ الرِحله ..؟
ليسّ هذا ماأردته .. الـ / س : كيف بدأت أنا أقرأك ..؟
خلسِه وأعيانيَّ تقرأ بأكثر مِن حدقَه وأختُها مُمزقه ..
وهدب طويّل يُحيل هذا االسَطرْ لـ طرقاتْ | يطرقُ لها صِدغيَّ
ماجد ماجِد ..
أنا مشُوشه تماماُ كَ الرمزيّه أعلاه
فَ حرفيّ المًنحسِم يُلقيّ عليّك جُثمانِه
ويرجُوك أن " لآ " تحتارْ فيّ عنونة تيّهه ِ ..
و
أهلا ً أدسُها مع هذا الليّل البهيّم
وكأنُك البدر فيّ أبعاديَّ ..
-
|
لو كانت ظاهرة المبنى والمعنى لـ طالني النـّقد المعنويّ
وأنا أبحث عن توجيهٍ صارم لإستدراك المقصود دون إشارة واضحة
أخشى التطرق لـ كل خاصٍ يحاكي الوجعْ و يروي الحكاية في عدة أروقة !
فأوجدتُ الخيار خشية أن أظلمها بالحصر في رأسٍ وحيد ..
تشيّارا ،
ممتنٌ لبدرٍ يطلّ قبل أوانِه ..
والحرف بكم يتنفسْ