المُلاحظ أنّكم انشغَلْتُم بال مانع بن شلحَاط وهُو لايَسْتَحِق نِصْف هذا الانْشِغَال ، وتَرَكْتُم البَرنامَج
ماأضحَكني أن دَرجة اللجْنَة المُعطاه للسعدي تَبْتَعِد عَن درجة الشليمي والعجْمي بكثير!
والمُضْحك أنّ الإلقاء لِصَالِح السّعدي ، ومُسْتوى النّص كذلِك(الصّور الشعرية-اللفظ-الحَبْك-الرمزِيّة)
ولكِن هُو خَطأ السّعدي عَلى كُل حَال ، كَان مِن المُفْترض أن يَاخُذ دَورة ً تدرِيْبيّة ً في الهِيَاط والشّعْر المُلائم والتّسوّل مِن الشّعراء السعُوديين لاأنْ يُقَدّم هَذا الشّعْر لِهَؤلاء النقّاد الجَهَابِذه!