معدل تقييم المستوى: 752
لحظةُ القراءة لك - يا عبدالله - تَماماً كَسَاعَةِ خَفقٍ جَاءت على حِين غَفلة أثِقُ بِحرفِك كُلما حَضر وأوقِنُ أنَّهُ يجعلني قَيد الهَواء أطولَ فنرةٍ ممكنة وَمثلُه سيِّدُ الدفء على أعتاب الشِّتاء مُزهر وَ مُدهش والله . .