هنا يابندر أجدني أتقاسم معك نفس الرغيف الذي أصبح مذاقه التشاؤم
فهل من سبيل ؟؟
كم أحس وأنا أقرأ لك أن بداخلك كيان ٌ عظيم
مع الرغم من معرفتي لك ببساطتك ومرحك الذي لا يمل
وهذا النص يدعوني للأحتفاظ به بحجره خاصه بذاكرتي
حيث لا يستطيع النسيان أن يصل إليه ...
ورب محمد أنت تكتبنا يابندر
لله درك
محبك
حـاتـم