أنت من يُشرع للعالم الأبواب ليأتي كما تُريد... لاتتذكر أحاديث الإحباط
وأصحابَ الوجوه الرمادية..مهما حفِلوا بتنميقها ورسم ابتسامات لامتصاص مابعد الصـ د م ة.. ...
تذكر أن الشمس مجموعة جُزيئات و انظُر من ثقبٍ صغير إلى أين تصل الشمس... أما لَحِظتها مرة في قاع البحر.؟!
:
بينما دعكتُ طرفَ كمي بما تبقى من رائحة العِطر وقُلت وأنا أُقلِّص عدد كِنزاتي لِ شتاءٍ لا يرحم :
أيرغمونه على أن يقول كُل مالديه ويأتي بجميع مافي جعبته.
حتى لو كانَ ذلك سيئاً..؟
الشتاء الشتاء.. يُستفزّ فَ يُقاتِل صقيعا..
يخرق كفك كَ دبوس ،كما تقول زميلتي في العمل...لولو.
الفكرة أن الدبلوماسية مع الشتاء تُجدي..
وقال عليه الصلاة والسلام الرفق ماكان في شيءٍ إلا زانه ومانُزِع من شيءٍ إلا شانه...وهي من ضمن الدبلوماسية بنظري ..جداً.
الشتاء* أي شيء يحوي صقيعاً..حتى لو كان إبتسامة مُجامِلة.!