منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ رَصدٌ لِبَرنَامج شَاعِر المَليوْن ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-15-2009, 02:53 PM   #157
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى مشاهدة المشاركة
لوكيف أرد عليك ؟


بتحذف ردي منبرك ....... !


بس بخاطري اقولك شئ بالنسبة لاقتباسك الاخير


أنت شاعر , وريمية شاعرة !

تلميحك لم يعجبني ولن اشتمها كما تفعل أنت

لكن /


هي عندي تزن 60 أكرم وليس أكرم واحد ! نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ويااااخي كيفي انا حر اتابع مااتابع اناقش مااناقش انا حر

مو انت اللي تقيمني ولا انت اللي تحكمني يازلمه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يامنبره ُ أحذف ردي كعادتك ! نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





حَسناً يَا سَعِيد :
تَخيلني ( منبره ُ ) بِما أنني مُخوّلة لِلدخولِ بِالمُعرفِ و فِعل مَا هُو مُبنّد فِي الشّروط !
وتخيّل أيضاً : بِأنّك تُحدّث شَخصاً غَير أكرم , حَتّى لا يأتي يوماً و تَناديني بِ ( عِطره و جنَّته ) ..
حِينها كَيف سَأخرُج مِن هَذهِ الْضِحكة - لا سمَح الله ثُّم عَقلك -

رُغم أنّك تَجاوزت الْتَنويه ذو الْخَلفيةِ الْصَفراء ..الفاقعُ لونها فِي عينِ الأعمى .
لَن أحْذِف رَدّك , فَقَط : لِتبقى فِي رِضى , ولِينتهي حَديثك فِي هَذا الْمَوضوع , الحديث ذو النمط الَّذي تَخرجُ عنه تماماً عَن الْهَدفِ الْمَرجو ( وقد سُمح لك بِذلك بَعد أن سمحت لِنفسك بِه ) .
مَاعدا ذَلك أنتَ ( على الراس ) يا سَعِيد , وَ لكَ أن تُفصح عَن رَصدك لِلبَرنامجِ بما تَشاء .
وأنتَ تعلمُ بِأنّك ابن المكانِ , و أحد الْمُوفِين لِأبعاد بِطَريقةٍ لا تُنكر !


التهكّم والانفعال ,
و مُحاولة خَدش كل الأطرافِ , بِدءاً مِن الطرفِ الآخر الَّذي تحدثهِ , ومروراً بالمنبر , وانتهاءاً بِنفسك ..
أمرٌ مُؤذِي يَا سَعِيد , أمرٌ مُؤذي لك وحدك , حاول أن تَهدأ فَقط , و ان استطعت ذَلك فتأكّد كما الْمُتأكّدين : بأن المنبر لا يُحَابِي أحداً , وإن بدأ فِي فعل ذلك
فهو يفعل معك الآن , بِتجاوز حَديثك عنه , بِل بِتركهِ في المكانِ كَما هُو لأجلك .


وبطريقةٍ وديّة :
أتأمّل بالتزامِك
وكَي لا أجحفَ الشّعور : أنا أكيدةٌ بالتزامك


هَذا مع :
احترامي لك وإيماني بالعرقِ ذو الخُلقِ الرفيع الَّذي جعلك مِن أهلّ مكة ,
ورَائِحة زمزم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل