،
وأحِنُّ يَاسَحَر لِلقَدَرِ الكَريْم حِيْن بَارَك حُضُورَكِ الأصْدَق والأنْقَى
و لِنَكهَةِ الأُغنِيَاتِ القَدِيْمَة وَ الأمنِيَاتِ النَّدِيَّةِ حِيْنَ رَتَّبْتِ طَعمَها فِي فَمي بِنَبَاهَةٍ شَدِيدَة
وَ لطريق المَاءِ في صَوتك والرَّسائِلُ المُبتَسِمة بـ : اشتَقتُ لَكِ : )
أحِنُّ ..
وَ لا أَعرِفُ كَيْفَ أكتُبُها بِصِدقٍ
كَمَا أشْعُرهَا الآن