سكب محبرة الحزن ....
يغرق كل الحروف بجب الأوراق المخضبة بالوجع ..!
أعتقد أننا هنا نقرأ لأنثى بللها الحزن لحد الغرق لكنها ومع كل هذا الانكسار ...
تزين لوحة الاعتراف بحقيقة تلك المشاعر التي ما زالت تضيء زوايا الذاكرة للذكريات المعتقة...!
يطوق معصم البوح سوارها كميثاق يحتضن أصبع الولاء لذلك الحبيب القاسي بعد أن هتك بقسوته زجاج الروح ..!
دمتِ بألف خير يــ ريم ..
مودتي ..