مذ أن لفتت اسمك يا تركي ..
كان مبشراً بالمطر ,
وحقاً عليه ذلك ، بعد أن قرأت المدخل ،
ولا أدري أي قادتني التفاصيل المبتورة ،
حتى أدركت المخرج .
وتلمست الرسالة الصغيرة التي دسستها لنا
من تحت باب النص .
لـ [ نكن الماء لمن نحب ] ..
وكم اتمنى من نحب أن يكونوا وروداً حقيقية لا مزيفة ،
القصة ليست بجديدة كـ ما بداخلها من تفاصيل
قرأت ما يشبهها كثيراً ،
ولكن لغتك السردية ، منحتها الكثير من المتعة ،
والدهشة ،
كل الشكر لك ،
وأهلا بك من جديد
كُن على ثقة :
بأننا دوماً في إنتظارك .