وَيلاتُ الشِّعر تتوالى تِباعاً وتتنامى في كُل سَطرٍ يا أيمَن والخَفق يَطًّرِدُ مَعها
تُهدي للربيع جناحاً بِمثلِ هذا الشِّعر الناضح خُضرةً رَغم أن الحُزن غلَّقَ عليه الأبواب
يا أيمن ..
غَيمَتُك قَيدُ الهُطول وإلى أعلى دائماً
شُكراً لجميل مارتكبت
وأربكت
.
.