.
محبتكم أيها الأهلُ طيرٌ يحط على كتفي هكذا كالهدية من لامكان
يباركني وأُراقب نفسي لكي لايخاف أُريد له أن يضل هناك
فقد علم الله كم طارَ حتى أتاني..وكم في الطريق نجى من هلاك
"
رعى الله مُستأمناً ليسَ يدري إلى أيِّ حدٍ إذا زارَ يُهدي إلىَّ الأمان.
:
.
رعى الله مُستأمناً ليسَ يدري إلى أيِّ حدٍ إذا زارَ يُهدي إلىَّ الأمان.
كيف جاء هذا الشطر..
مجنونٌ محمود حينَ يكون البحثُ عن الفضل
و ناقِمٌ دامِح ..إن كانت النقمة سيئة..
وأسى لذيذ ..إن ثمَّ في البؤس لذَّة
و ضياعٌ قريب إن كان الظلامُ دليل
و فرحٌ قاتِم حين يُمقتُ الفرح
وقِصةٌ لاتنتهي ..لكن يختلف الأشخاص
ونهاياتٌ معروفة..فقط إن أحدَّ المُتابِعُ النظر
:
رعى الله مُستأمناً ليسَ يدري..