
يَتسلل أعْمَاقي مَشَاعِر مُتَخَبِطَة أجْهَل تَفْسيرَها حَتى أجدني بَيْن زَحْمَة مَن حَوْلي وَحيدة تَائِهَة الرآي مُتَشَتِتَة الْتَخيُلات .. لَا يَهُمَني أحد ..!
رُبَما لأنني أجد بِ الأشْياء عُقد تتَعدى مَسَاحَة الْفِكَر لَدي حَتى تُمزج أكَبر الْتَفاصيل أمامي مَع أصْغَرَها .. وَلااهْتَم أيْضاً ..!
والأكثَر غموضاً بِ الأمَر أن إحْساسي بِ الوحدة أصطدم مَع عُقدتي بِ كُل شيء حَتى كَانت الْنَتيجة ( ضَاع الْمُهم ) ..!