لايَهُمّنِي حُب مَن أُقَابِلَه ُ أو أتَنَاقَش ُ مَعَه ُ بِقَدْر احْتِرَامَه لِي
هَذا الأمْر والاعْتِقَاد أُنَادي بِه دَائِمَا ، ذَلِك َ لأنّ الإحْتِرَام بِمَعْنَاه الحَقِيْقي مُفْتَقَد ونَادِر ُ الُوجُود ، وإن اعْتَقَد البَعْض ُ أنّه كَثِيْر فَلْيَنْظُر لِمَا ورَاء الكَواليْس!