اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى الناصر
أشتهي رصيفا
وحفنة دموع
ووردا أمنحه شراييني
ليس لأجدد العهد وإنما
لأحيي ماء القلب.
|
كذلك فعلت في أمسي
ذهبت بي رغبة البكاء حيث كانت لروحي شفاه لم تعرف طعم الأنين رغم الألم
ما زالت الغرفة تمتلئ بي وأنا أقبل دموعه
حتى تلك اللوحه على في زاوية المكان تنتظر عدستي وأنا التقطها بعد ان اسنتدته بالقرب منها
هو لم يرها ولكني أخبرته بها
وضعت يده عليها ليتحسس وجهي وأنا أدسه في صدره هارباً مني إليه
فضفضه سجلتها دمعة الأمس لطابور من الحزن القادم