بِالنّسبة ِ لِعَدم وجُود اللجْنة فِي السّعوديّة لَم يَكُن نَتِجَة مَنع ، بَل كَان نَتِيْجَة آليّة دُخُول طَاقَم التّصْوير والإعْدَاد وفْق أنْظِمَة الدّخول المُعْتَادة فَقَط -كَما سَمِعْت -ولَم يَكُن بِسَبب الاعْتِراض عَلى البرنَامج ، فَمِن غَيْر المَعْقُول أن تَرْفض دُخُولُهم ، وتَسْمَح بالذّهاب إليْهم!!
بَقي أن ْ أقُول:
البَرْنَامَج أكْثَر مِن رَائِع ويَسْتَحِق الإشَادة فَهو قَدّم الشّعر والأسْمَاء للسّاحة ، وكُل مايُعِيْبُه فِي نَظَري هُو آليّة التّصْويْت التي لاتَحْتَرم ُ الشّعر
سَيقُول البَعْض أن التصْويْت بِيَد المُصَوّت ، وسَأقُول أن ّ طَبِيْعَة المُجْتَمع والمَوروث كُلّه يَمُس القَبِيْلَة ، وأن ّ التّصْويت يُؤجّج ُ القَبَليّة ولايَخْدم أي بَلَد فِي أي حَال ذَلِك لأنّ الخَلِيْج غَالبيّته مِن القَبَائِل !
مَاعَدَا ذَلِك ، فَكُل خَطَأ وهَفْوة ٍ فِي البَرْنَامَج قَابِلَة للرّضا والإصْلاَح
مُجَرّد رأي