هل قلتُ لك من قبل ...
أنا أنثى خارقة لا تقتلني سهام ..
ولا أنحني وإن غدت كل الحياة كـ انطواء كف
لا انحني
أو هكذا اعتقد !
ما أريده حقاً ليس الهروب من هذه المأساة
ولم أعد أطلب أجوبة على أسئلتي ... المبتذلة
ما أريده هو أن أبصق مائة سنة ......... وأمضي
لا التفت
لا أبتلع بعدها ريق البؤس
لا ارتبك
لا أنادي
لا اسمع صوتاً
بلاملامح ...
بلا تاريخ ..
بلا أصداء .