الآن ...
أُدرِّبني على الحقد
لا أريد أن أضيف إلى أمواتي أحداً آخر
إنها طريقتي في الانتحار حرفاً
لأنني لم استطع أن أكون كما أريد
شيء من لا شيء كالعادة !
:
:
:
غيابهم لم يعد يعني شيئاً
فقط لكي ننسى !
أو نشحذ الصبر من هَـ مْ .. هُـ مْ .
حياة الخوف لا تطاق ..
واضطرابات البوح تعلمنا
أنّه مازال فينا ما يستحق الحنين
وبعضاً من شفقة .
هَذا جُلّ ما استطيعه الآن ...!