اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمة أل محمد
الصبح يا روح المَطر لا يزيد قَلبي إلا ألماً حينما تُشرق الشمس دونما أن أقبل جبين أمي
دونْ أن أضحي بعمري فداء إبتسامتها الملائكية , دونْ أن أبكي فرحاُ لرؤيتها ,,
بعد سَنة من الرحيل وَ المنفى لازال يَسكنْ خواء الروح , لازلت مُبعثرة من دونها وَ لا سبيل حتماً لِ [ لملمة ] هذا الشتاتْ
..!
|
يالله .. فَ الرَحيل مُوجِع وَمَرارَته أليمه وَلا أُحِبه أبداً ..!
تَذَكري أخيه أن الْصُبح لَا يآتي خَالِياً فَ مُحْتَواه ثَميناً مُمْتَلئ بِ الْحَياة نَفْسها .. فَقط مُدي يَدك لـِ الْوَصل وَأدعي رَب الْجَمييع وَابْتَسمي رُغم كُل شَيء لأن لَا شيء يَستحق الْعَناء ..!
كُلنا ( أحْزَان ) لَكِننا نَعيش لـِ أنَ الله أراد ذَلِك ..! وُكُلنا سَ ( نَموت ) لأن الله يُريد ذَلِك ايْضاً ..!
آرآيتي الْحِكَاية فِي مُنْتَهى الْبسَاطة ..! فَ بربك ألا تَسْتَحِق الْتَفاؤل ..!
رَبي وَربك وَرب الْعِباد .. طمني قَلبكِ الْكَبيير بَ نُوراً مُضيئاً
فَ ( أمكِ ) صُبح حَياتكِ تَحْتَاج الْمَزيييييد ... فَ قدميه مَع دَعوات لَا تَنْتَهي ..!
اُحبكِ \ وَخَالقي