
أصْدِقائي أنَانِيوُن ..!
فَ لَم تَعد تُغْريني مَشَاعر الإغْتِرَاب وَلم تَعُد تَشْغَلني أخِر الأخْبَار وَلا تَهْمُني أدق الْتَفاصيل وَلَايعْنيني خَفايا الأسْرار ..!
فَقط لأنَهم ( يَرْحَلون ) دوُن أهَمِيَة نَحْوي وَكأنني لَم أكُن \ أبَداً ..
فَ أُكَرِرُها ( سَ يأتي يَوْماً أنتَشِلَكُم مِن ذَاكِرَتي كَما فَعَلتُم ) أعِدَكُم ..