اليوم ..
يُفترض به أن يكون يومي المُنتظَر،
و حظي المقروء من قِبَلْ السعادة ذاتها..
انتظرته من العتبة الاولى لباب مدرستي العتيقة،
و تلوته على سمع الدُنيا حينَ اتخذتُ يدَ رندا كَ ـ مَايك .
حلمتُ به كثيراً ،وحزنتُ اكثر وكانَ صخبي واعتراضي بطريقتي أكثر وأكثـر..
لكني وياللسخافة..حزينة جداً ، جداً وليسَ على نفسي أبداً حُزني.