و الدين أيضاً وطن..
صديقي لا يُلزمني باتباعه لكن يقول مارأيك.
صديقي يمتلك مبدأً وأملا آخذ منهما ماأرى لا ما يرى
صديقي يحكي لي ويترك لي الحكم على ماقال
صديقي لايُدرِك كم أبحث بعد حديثه عن قناعة ليسَ لأني لم أقتنع بما يقول
بل لأني أُريد أن أصل لقناعاتي انا لا ما أسمع فقط وصدى.
صديقي جِهة واحدة لِذلك أبحث بعد حديثه دائماً عن الجهة الأُخرى
لأُرجِّح ..
هيه
التقييد يمنع التقيُّد
ويدفع للنفور والثورة.
وأنَّى صديق والعالم يضج بِ أُحادييّ النضرة..!!