لندع كل شيء جانباً ...
سأحدثك بما حدث في قاعة الاختبار ...!
سأخبرك ببعض الحقائق ... التناقضات ... وأشياء أخرى ...!
دعي ويلات العتاب خلف الباب .. أغفلي عن صمتي وثرثرة الأصحاب ... سأبدأ الكلام ...!!
شوفي بليلة البارحة ..
كنتُ أقرأ في عينيك حكاية الحنين ..
تزورني أناملك حول خاصرة الأسطر التي أمامي ..!
ترافقني أنفاس اهتمامكِ كلما قرأت في راحة يديكِ ربما هذه الفكر ستأتيك ...!
بالغوا في الفلسفة كعبث عينيك كلما حاولت قراءة آخر نص تكتبه بمرآة التأمل فيكِ ..!
أسمعي ..
سأكمل البقية بأكثر حنّية ...
تعالي هنا وسط القلب حيث يجب أن تكوني ..!
سيخبرك خفقه بأدق التفاصيل لما حدث بقاعة انتظاري ..!
وللحديث قُبلة ...!