غداً ..
ربما سيكون نقلة أخرى ...
تحملني إلى بقاع مكاتب الإشراف التربوي ...!
وبين الرغبة في التجديد ... يقلق بعضي رهبة الخذلان الميداني ...!
ما زلت بين هذه وتلك .. اجمع بهدوء أفكاري المنثورة على صدر أوراقي ...!
تعكس في وجهي مرآة الاحتمالات وجه الظروف يصاحبها صوت أصحابي وتساؤلاتهم ..!
لا أدري ..
فقط أهدوني دعواتكم بالتوفيق ...!