كُنتُ في الوجع المُجاور يا عيدة أرتب بعض الحُزن حتى جاء هذا الشِّعر الدامع وأنهك ما تبقى
تقذفينَ لنا بِموج الشعر مِن جهة الفقد .. جزرُهُ : عزف ونزف وَمَدهُ : يُتقن الحُزن جداً ..
ولأنَّك تُخبئينَ السَّحاب في قلبِك جاءَ غزيراً غزيراً
موجِعٌة ..
وقريبَة : كـَ همسَةِ خَفق
.
.