مُنذ مدة لَم أدخُل محرابَ المطر يا متعب ..
يأسِرُني حديثُ الأرواح المُنهَكة وَيُشعِلُ فيَّّ التعب
تَجيءُ وبمعيتك الشعر باتِّسَاع الفيَافي وخُضرةِ الواحات رغم الحُزن الشَّاهق
الذي استمطرناه مِن سمَاواتِك السَّبع
ابتَهجتُ بِك والله
وَ أعتب غِيابَك جداً
.
.