صباح الفقد هذا أخٌ شقيق لصباحٍ مثقوب بالفقد الصارم ،
وحيث إن تلك الطفلة التي هامت على وجه اليتم ،
تبحث في عيون المارّين والمُعزين عن أبيها ،
تملك من الذاكرة أقساها ،
فـ رائحة الفقد تلك ما زالت عالقة بأنف الحنين ،
فــ أتى هذا الصباح ، لــ يغريها برائحة فقد آخر ..!