تركي الأحمد
ـــــــــ
* * *
نُرحبُ بك في أبعَاد ،
فأهلاً وَ سهلاً وَضّاءة .
:
الذّاكرةُ : مَاكرة - تُمارسُ ذلك بِنسْيان - ،
أمّا هذهِ الذاكِرة الشّاكرة للمَوت على حَياتهَا ، تَحتَفظ بِرفوْفها المُرتّبة
نَبضاً يتهَادى كَـ طفل يَصعَد سَلالِم الأضْلع .
بالغُ الرّوعة وَ رائع البلاغَة ،
فشكراً تتلوك .