{
رُغم مُرور 8 سَنوات على رَحيله
أَلا أَنْ الأَدمُع لَم تُفارِقُنا
ما أَن نَرى صُورتِه , خَطه , إسمه حتى تَتساقط الأَدمع دُون تَوقف ..!
:
أَخشى جِداً أَن أَعيش هذه الُلحظة مرة أُخرى
أَخافها جِداً جِداً
:
:
حسين الراوي
أَعدت عَلينا الأَدمع مِنْ جَديد 
}