شَفاف ياحسين
كُنْت أتساءل قبل قليل وأنا أهم بدخول أبعاد في نفسي واقول: ماذا سيكون حَال مَن فقد ابنا ً أو ابنه أو أخا ً أو أختا ً أو والدا أو والدة ًً أو صديقا أو صديقة ً في هذا العيد
تَمُر بي الذّاكِرَة فأتَذكّر أُنَاساً تَواسيني دَمْعتي بِهم كُلّما تذكرتهم!
لازلت أذكر ابتساماتهم
ولعل "بجاد ناشي العتيبي " رحمه الله آخِر مَن فقدتهم في شهر 3 ، وإني والله لأشعر بِحُرْقَة ٍ وأنا أتخيّل حال زوجته وهي ترا طفليها (ولدا ً وبنت) وهي تراهم وتشعر أن أباهم يناديها ويدخل عليها ويقبّل الصغيرين،، يَـــاه
ماأقسى الحال والله
أي عيد ٍ هذا ؟
رحمك الله ياصديقي