أن يأتي هذا المتصفح مع صباحٍ كهذا فهذا أكثر مما يبهج
فهد دوحان , بين المطر
والحلم
و العمر
ولا ريب أن يكون هوَ كلّ ما كان أعلاه من مطر و حلمٍ و عمرٍ نديّ
تجربة فريدة .. و متصفح لامسها من قريب و أخذنا في مركبٍ شعريّ فريد جداً
متصفح يتوّجنا بالقراءة ,
شكراً ياسطّام لكلّ هذا .. و شكراً لفهد دوحان أكبر من هذا .