النبض المُزهر والصورة المكتظة بالماء ...
كلاهما ممسكان بالماء ...
لذلك نبتت الأجنحة ...
فلاعجب أن أرى السماء .. تجلس برحاب غمامها .. والوافر من مطرها هُنا ...
رفرتك مليئة بالنور يافاطمة ...
ويد إبراهيم التميمي ...
كان مزحومة بالمطر .. فجاءت الصورة حياة ...
شُكراً للنثر أن جمع فصول النور هُنا ...