وحدك يا مروان من يصنع الجمال بمواصفاته القاتلة
وتنعش الرغبة في أن أغمض عينيّ طويلاً وأخيط خيالاً
على امتداد واقعي ليستوعب المكان ما تأتي به من الاستمرارية
والتنامي المنتظم لابداعك
جدير بي أن اتابعك , ثم اهيم بلغتك بطريقي الخاصة
متعب أنا في كل مرة أقف فيها على ظلال حرفك
وأنت مثابرٌ كحطابِ سمو