علّمني ظِلالَي الذي يجلسُ خلفي خِلسة
أن لاأورِد نفسي مورد الحسراات..
فكم من خليل قدّمتُ له الفؤاد قُرباناً..
وشَيّدتُهُ كإله معبدِ..
وضربتَ جسور الغير لتعبُر إلى جسر روحَهُ
يُمخضُك بسكين الغدر
حتى تصدِم بالقاع مبلل بدماء الهزيمة والخيبة..
وآآآهٍ ياخطيئة الأماني,,
تُبتُ منكِ,,,,!!!
تُبتُ من ترقيع شقوقك في ردائي..
مزقتِ معطف أمانييّ..
لم يعُد هناكَ خيطاُ لتلفيقكِ
خاب رجائي,,!
وكُسِرت شهوة الأحلام.