كَيف استطعتِ مُحَاكاة هَذا الْمُقتطف الرَّمادِي يَا مَنال
بكل هذه الْرَبيعيَّة ؟!
أكَان قَلمك يِشْرَقُ بِحبِره , وأندلقتِ هَكذا كَشيءٍ مُفاجئٍ لا يُمكن إيقافه ..
تَسلسلتِ بِالعُمْق وَ الْدَهشة ..وكُنتِ حَقيقةً : كَما الْمَطر الْطيب الْعَجول فِي ريّ الْهشّ مِن الْحَناجِر
والأصَابعِ أيضاً ,
شُكْراً لَكِ
وللضَّوء المُلازم : أحمد
ولِلنثر الأدبي على فتح هذه الْشُّرفة
الْمُشرقة جِداً 