"" ثلاث ذهبن .. ثلاث لم يعدن " "
إلى " الأنثى المطر " ..
كبرياؤك .. وبطء تنقّلك من وإلى .. لم يجعلني يوما ً أن أغيّر مساري عنك .. حاولت حاولت .. أن احتويك بكل ما ماوهبني الله من ما ينقصك .. صرّحتي يوما ً .. وأنت ِ لاتعلمي أن ردة الفعل لديّ .. سريعة الإشتعال .. للأسف .. أحرقتك .. كما تظنّين .. لكنني مازلت محتفظ بك .. أمارس كل يوم ذكراك .. حروفك ..ودفئك الذي يشبهك تماما .. كنت معي .. ولازلت ِ .. ولست مهتم لان تعودي .. او تكملي مسيرك عنّي .. ! " كبريائي .. أولا ً .. يا إمرأه .. ثم تأتي أشياؤك .. لاحقا ً " .
الذي أنت ِ ممتنه له : " بدر العرعري " . .
إلى " الأنثى الطفل "
امارس تماريني السويديه .. كل يوم لــ نسيانك .. حديثي مابيني وبيني .. الوحده التي تقصم ظهر الإنسان .. أكثر المتفائلين فيّ .. يتوقعني أجدك يوما ً ما .. لكنني والله ياقلب .. لست ُ واثقا ص من حظّي الذي يتوسد فراش الغربه .. بعيدا ً عني وعنك .. آآه كيف أجدني بدونك .. حنين .. يجوع كل يوم .. لايبرح أن يتشبّع منك كل ذات عوده .. سرعان ماتشاء حماقاتنا .. أن تفكّنا منّا .. لن أركلك عنّي .. رغم تصرفاتك الطفوليه جدا ً .. من جل الطهر والنقاء الذي يترسّب بين أضلعك .. ســ أحملك علىّ .. حتى حين !
الذي مازال : بدر العرعري
إلى " الأنثى الغنج "
الاشياء التي لم تجدينها فيهم .. تحاولي ان تكسبي ودذها منّي ..! ، تجاوزت التفكير بهذا .. لــ الرأفه التي في قلبي العمييييق .. تشاء الظروف أن تبعدك عنهم .. لــ تستغلّي هذا . .في ..! وتمضين الوقت لــ مجرد .. سد الحاجه .. وانا أطعمك كل يوم .. ليس تكلّفنا .. بل عادة لم ولن أتخلّص منها .. ! أن الإنسان الرقيق الذي ينام بداخلي .. لم يصحى بعد .. مازال في سباته العميييق .. حذّرتك .. أن تحذريه .. ، كثرة بكاؤك .. كل ذات حدث .. لم اعد اهتم له .. حتى الإنسان الذي توقّعت أنه لن يعود للحياه ... عاد لــ ِ يتخلّص منك .. انصحك لاتكتبي عنّي .. كوني بقربك .. تشعري بالأمان .. هذا لايهمني .. صدقيني ... حاولي مرّه اخرى .. ربما تجديني أنا والإنسان الذي لاينام ...!!
الإنسان الذي صحى : بدر العرعري .