الصباح يجرح رغبة الصمت..
بـ عصافيره وتلويح الليل أن أجيبي
وأنسج حِجاباً من نور شفيِّف
لِألَّا أندَم.
:
.
لأُقنعني أقول:
مازالت الجميِّزَة ساهمِة..
وتُفكِّر..
أُخالُ نظراتها شروعٌ في بدء قصة
عنوانها أنا..ولستُ فيها من أبطال الخاتمة.!
...
أرض الغروب لا تعرف كيفَ يكون اللون الأزرق
وأناابتلعت كُرة البيسبول..
حيث الصمت لا الحديث.!
هذا و...
سحبتني الظروف
من شَعري..
....
حيث الجميِّزَة الساهِمة
و..تَهذي.
..
الليلة كانت والصباح زار..
وأنا أبحث عن إجابات صغيرة لطيفة ومهذَّبَة..
و لا أجد.،فأعود لاجئة لِ شُرفة صَمتي.
...
في عيني حديث لم يبرح اجفاني
وأيُّ سماءٍ يامسـاء لستُ فيها القمر..
و أيُّ مساءٍ يا سمـــاء لايمنحني فُسحة...
لأغيـب..!
.
.
:
عندما بسطتُ يدي..هَطَلَ المطر
وحين قبضتهما..حملتُه معي
بل ساقتني إليه الغيمات..
بل ساقني إليها..
يداي شاهدتان
وأنا أدري