يالِخيبة أمس الصغيرة،حينَ أصبحَ الورق (شيئاً غبياً )يُطلق عليه أي مُسمى
إلا ورق..وكانت الريح تنال منه في كل مرة، وكان هُناك هُناك أسفل جفنيه وأعلى عينيه
غباءات مرقطة تبحث عن إجابة سريعة لأي سؤال مُحتمل..ووقف المُدان والمُدين
مُتبادلي الاماكن وفغرَ فاه الصمت مشدوهاً...يتعلل بالزكام وهو لايجد حلا واحدا مُجديا,
وخلصتُ أنا من ذلك كله ـ بِ ضمادة دائرية على قلبي لاتُرى بالعين
المُجردة ولا حتى يعترف بها قلبي.
:
و... XoX ياجولة .!
ربما ورق..رُبما أرَقّ أو..
قد يكون أرَقْ.!