.
ثِمَّةَ أَرْوَاحٍ تَسْعِي لـِ ترَى الْبَسْمَةَ تُعانِقُ ثَغرَ الْبَراءَةِ والإنْسَانِيَّهْ
وفِي الْمُقَابِلِ ثِمَّةَ أَنْفَاسٌ تُشْعِلُ الْنَارَ لـِ تَراكَ تَحْتَرِقْ ولاَ تُبالِي بـِ رُوحِكَ مَنْ تكُونْ .؟!
شَتَّانِ بَينَ الإثْنَينِ أَحْيَاناً لَنْ نسْتَشْعِرَ ذَاكَ الإكْفِهارُ مِنْهُمْ إلا بَعدَ فواتِ الأوانْ .!
فَطُوبَى لـِ قَلْبٍ لايَنْبُضُ سِوى بِالحُبِّ والْنَقَاءِ والظَنِّ الْحَسَنْ
قِيْلَ أَنَّ الطِيبَهْ والْنَقَاء وصَفاءَ الْسَرِيرَةِ لمْ يَعُدْ موجُودْ .!
وأهمِسُ لَهُمْ ( وعلى نِياتِكُمْ تُرزَقُونْ ) .!
,’