النجمات المُرصَّعة في وسط السماوات
مالها تنظُر إليّ هكذا..
غامزة،هامسة
وأنا استطلعها الخبر عبر حاجبيّ تساؤلا
ثُمَّ أُحِدُّ النظر...أن :ماذا.؟
مـابِك.؟
وتتهامس ضاحِكة
!
مممممم..حسناً أوووش
لاأُريد أن أسمع،أكره الأخبار المشقوقة الأطراف
:
فَ تتناظر جازمة..
: فوقَ رأسِك تسكُن فراشات
اطلقيها ...
/
لأصمُت كثيراً والواقع يُباعِد بينَ وجهي ووقع رأيها..
ويُباعِد ذلك أكثر...كون الــ رُبما حاضرة.!
وأتحسس أعلى رأسي ويهتف قلبي ..بالهون
لِ تنتصب _ رُبما_ تنفِث حقائق احقّ بالتصديق
لِ يضيقَ فسيح الكون...
ويتجرع صبري مالايُطيق
لأخالَ يدي تُطبِق على الكوب القبضة حتى يذوب..!!
من زجاجٍ كان..لاحِظ ذلك.!