تَوتر ..., يَجعلني اختبئ تحت غطاء السرير و اجعله عُمدا ً يخنقني , حتى يخيل لي ان اختناقي سوف يَجعل احساسك يستيقظ , و يٌجبرك لسماع صوتي ! ..
شكرا ً لإهتمامك و حبك لي بأوقاتنا السابقه , و شكرا ً لأنك احببتني فقط و تَحملت ما فعلته لك ,
فلا اريد نكران ما فعلته لأجلي و لا استطيع نسيانه . و الآن لك حَق الابتعاد عن طَريقي
الذي يَرفض جانب الحب و يسخر منه .... و يَرفضك , و اهلا ً بألم الشوق .
,