هل تتطلَّع إلى كتابة توليفة ألم..اممم لا لا يطلقون عليها هذا المُسمَّى
.
إبقى معي..بقي دمعة،
تعلم اليوم فكرت فيمن يبني بيديه حُزنه ويسكن بداخله..وقُلتُ لي:
بقيت النوافذ ..!
لا لا لم أنتهِ بعد..
اسمع اولاً:
حياتنا يا رفيق الدربِ أسئلةٌ...من الدموعِ تشقُّ الخد تِسكابا
أو قصةٌ هربت منها نهايتها واثقلت كاهِلَ الصفحاتِ اسبابا...
افهمني أرجوك..أنا أتحدث عن نظريات
نحنُ الآن فوق السُحب..واتذكر الكثيرين
يديّ خلفَ رأسي..وأُفكِّر كثيراً
ممم..تتساءل كيف تكون خلف رأسي وأكتب..أعلم
لاأدري عيناي .. تكتب
وَ..
قلبي..
ليسَ هذا ماأُفكِّر فيه الآن..أنا مشغولة جداً..لكن ليسَ حِرفةً ولا عملا
لكن...مُضيِّا..لاأدري كيف لكني أشعُر بذلك
ولطالما ترددت بخاطري كلمات كثيرة دون سبب لأكتشف اني معها على موعد..
الأسبوع الماضي حصل لي ذلك وامس..
أمس كُنت أُردد كلمة ندى وأشعُر بها ..وتفاجأت بها تمثلت لي . :/
أما الأسبوع الماضي فكان الأمر اكبر بكثير.
:
أو قصةٌ هربت منها نهايتها وأثقلت كاهِل الصفحات أسباباً..!!
معي.؟!
هل أُكمِل.؟
أعلم أني مُزعجة..لكني أرى في الأفق خطاً دقيقا..لا يُرى
لكني رأيتهـ..
مازلت أشعُر أن لدي قُدرات خارقة.
أنا الآن لا أؤمن بأني قريبة من النهاية ،وأخاف أنَّ العكس يعني الوصول.
حسناً ..يقول هوبز "القطعيات تلغي الفاعلية"
وهُنا أنا أتحدث عن أشياء قطعية لكن غير معلومة التوقيت..
و في ذلك تكمن أهميتها ، قيمتها.
.!
حينَ أفهم كيف أشرح ..سأستطيع توصيله.. : (.!