وكَمْ كنت أحسب أن مَدينتي - العينْ - وحدَها تُنضِحنا
وحدَة وتُجوعنا من مذاقْ اللُقيا ورائِحَة براويزْ لم نكن نعَي يوماً
أننا سنخمد في صَدرها
صورْ رحيلْ وضجة الفقدْ.
هَل نحن المساكين
أمْ المُدن ؟
يالله
تجسدتنا الرياضْ هُنا ياناصرْ.
هل تهرب هِي أيضاً ؟